فصل جديد من المقاومة... عملية استشهادية تفتح أبواب الجحيم أمام الاحتلالالوقت- شكّلت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى"، كابوساًً يلاحق الاحتلال الإسرائيلي، ويهدد أمنه واستقراره، فمنذ تلك اللحظة الفارقة، أصبحت المقاومة الفلسطينية، وخاصة كتائب القسام، تشكل قوة ضاربة لا يستهان بها، قادرة على قلب المعادلات العسكرية والاستخباراتية لمصلحتها.
لقد شكل "طوفان الأقصى" صدمة قوية للكيان الصهيوني، وكشف عن هشاشة منظومته الأمنية التي طالما تباهى بها، فعمليات المقاومة المتنوعة والمتزامنة، والتي شملت استهداف المستوطنات بصواريخ متطورة، والمواجهات المباشرة مع قوات الاحتلال على الأرض، واستخدام الأنفاق المحكمة في تنفيذ عمليات نوعية، كلها عوامل زادت من تعقيد المشهد العسكري وأربكت حسابات قادة الاحتلال.
وقف إطلاق النار في غزة... هل هو قريب أم بعيد المنال؟الوقت - على الرغم من الاتفاق الأولي على وقف إطلاق النار في غزة، إلا أنه من دون الخروج الكامل للجيش الصهيوني من هذه المنطقة ووقف دائم للحرب، تبدو آفاق هذه التوافقات ضبابيةً.
السيد الخامنئي: مستقبل المنطقة سيكون أفضل من واقعها الحاليالوقت-أكد قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الأحد، أن طهران ليس لديها وكلاء في المنطقة يقاتلون عنها، مشيرا إلى أن اليمنيين يقاتلون العدو الصهيوني ويساندون الشعب الفلسطيني لأنهم مؤمنون، وحزب الله يقاتل لأن قوته الإيمانية تدفعه إلى الميدان، وحماس والجهاد يقاتلون لأن عقيدتهم تُلزمهم بذلك.
وكالة الطاقة الذرية في 6 فبراير 2006، بسبب القرار الظالم الذي أصدره مجلس الأمن حينها .
ومن أهم أبعاد اتفاق لوزان أن المفاوض الإيراني توصل إلى النتيجة الحالية من منطق القوة لا منطق الضعف، ولو لم يكن كذلك لكنا اليوم أمام معاهدة فرساي ثانية كما حصل لألمانيا بعد الحرب العالمية الأولى التي أُرغمت فيها ...
وكالة سما الفلسطينية في خبر نشرته أمس: أعلنت وزارة الصحة في غزة إصابة أكثر من 700 ألف نازح بالأمراض المعدية والجلدية، ونزلات البرد والإسهال والتهاب الكبد الوبائي.
وقالت هذه الوزارة إن الاكتظاظ وعدم توافر الملاجئ المناسبة وعدم توافر الماء والغذاء الكافي، فضلاً عن عدم توافر المرافق الطبية والصحية، يج ...
وكالة الطاقة العالمية والإحصاءات التركية تشير إلى أن تركيا اشترت ما يقرب من 7.6 مليارات دولار من الغاز الطبيعي عبر خطوط الأنابيب خلال العام الماضي.
كما أنفقت أنقرة 6.85 مليارات أخرى على الهيدروكربونات الأخرى التي لم يتم الكشف عنها في الإحصاءات الرسمية، وخاصة النفط، على الرغم من وجود إمدادات الغاز ا ...